الحياة العملية: قوائم أنستازيا العملاقة للأنمي

“هيمورو كن” الطيب القلب وضعه سيء، عندما يكون في تركيز عميق، أو متوترًا أو مرتبكًا، فإنه يخلق بشكل لا إرادي عاصفة ثلجية لنفسه ولأي شخص في محيطه.

خلال إحدى هذه الحوادث في اليوم الأول من وظيفته الجديدة، يلتقي “فويوتسوكي سان” الجميلة، والتي تساعده على الخروج من ظروف تسببت في إحداثه لعاصفة.

وقد اتضح فيما بعد أن “فويوتسوكي سان” هي زميلته الجديدة في العمل.

في المكتب، تقدم “فويوتسوكي سان” الرائعة حلولًا بسيطة وعقلانية لمعضلات “هيمورو كن” الجليدية، كل شيء من مساعدته في الحديقة لكي لا يقوم بتجميد نباتاته، إلى ضمان عدم ذوبانه أثناء عودتهم من العمل.

في كل مرة تفعل فيها “فويوتسوكي سان” شيئًا لطيفًا من أجله، عاصفة المشاعر التي تكون في داخله تظهر بشكل محرج في الخارج.

نتيجة للعواصف الثلجية المتكررة، من المستحيل إخفاء مشاعر “هيمورو كن” تجاه “فويوتسوكي سان“.

وعلى الرغم من أن “فويوتسوكي سان” ليست على دراية بحبه، إلا أن “هيمورو كن” لا يزال مصمم على رد لطفها وتدفئة قلبها بأي طريقة ممكنة.

“تاكويا” و”ريكا” زملاء عمل في وكالة سفر في طوكيو. كلاهما أعزب، لكنهما لا يمانعان، نظرًا لأنهما من الانطوائيين الذين يعيشون حياة مُرضية في منازلهم.

للأسف، الآن وظيفتهما تبحث عن موظفين مكتب في سيبيريا، والموظفون غير المتزوجين هم الأولون للنظر فيهم.

“ريكا” يائسة لتجنب النقل وتذهب إلى “تاكويا” بفكرة: إذا تظاهرا بأنهما سيتزوجان في غضون عام، يمكنهما البقاء في طوكيو.

المشكلة الوحيدة هي أنهما لا يعرفان بعضهما البعض جيدًا! فهل يعقل أن إذا “تظاهر” هذان الزميلان الهادئان بعلاقة، ستتحول إلى شيء حقيقي؟

تعبت من حياتها الريفية، فقد تخرجت “كوهارو يوشينو” حديثًا من الكلية وهي في حاجة ماسة إلى حياة أكثر إثارة في طوكيو.

بعد بحث مطول عن وظيفة، تتلقى أخيرًا عرضًا للعمل بدوام جزئي كملكة لـ”مملكة تشوباكابورا” الغريبة، وهي معلم سياحي في بلدة زراعية صغيرة تدعى مانوياما.

ومع ذلك، تكتشف “يوشينو” عند وصولها إلى مانوياما أنها قد تم الخلط بينها وبين مشهورة وأن العرض كان خطأً.

مع عدم وجود خيارات أخرى، توافق “يوشينو” مترددة على قبول الدور ومساعدة لجنة السياحة في جهودهم لإحياء مانوياما.

عاقدة العزم لجلب الحيوية للبلدة المُحتضرة، بمساعدة السكان المحليين، تنفذ الملكة سلسلة من المشاريع لإبراز جمال وسحر ثقافة مانوياما.

يركز انمي Sakura Quest (مهمة ساكورا) على قصة مجتمع متماسك يكافح لتحقيق التوازن بين التغيير والحفاظ على التقاليد الغنية والروابط التي تحدد هويتهم.

تم نقل المهندس الشاب، “أوكينو تيتسورو“، إلى شركة إبادة حشرات تسمى “صناعات هاتو” مع الروبوت الجديد “بولباستر” الذي طوره بنفسه.

هناك، شركة “صناعات هاتو” هي شركة صغيرة لديها القليل من المال، ورئيسها “تاجيما” ضد مخلوق غامض.

هناك تكاليف وقود الروبوتات، وتكاليف عمل الطيارين، وبالطبع فإن إهدار رصاصة واحدة هو أمر غير مقبول.

بين مُثُلهم العليا للإبادة وواقع الميزانيات، ما الذي يحمله المستقبل لـ”هاتو” ؟

“أووي كينتارو“، متخصص في العمل بدوام جزئي، يسافر في جميع الطرقات والأزقة في اليابان على حصانه الموثوق، دراجة ميكازوكي 5، ويبحث عن وظائف أينما يستطيع.

مغامراته تجلب له معرفة وخبرة لا يمكن تعليمها في الفصل الدراسي، من الفساد السياسي إلى رقة قلب امرأة شابة.

مع عدم وجود شيء سوى الطريق المفتوح أمامه (ناهيك عن العديد من النساء الجميلات على طول الطريق)، يتبع “كينتارو” روحه التي ترغب في التعلم، محاولا الحفاظ على وظائفه الغريبة المختلفة، مهما كانت مُهينة لكرامته.

وبما أنه يتعلم من كل مهمة يقوم بها، من يعلم ما يمكن أن يحدث؟ ربما يتمكن حتى من إنقاذ العالم في يوم من الأيام! شيء واحد فقط مؤكد، كل هذا سيكون دروسا جيدة!

يثير الخوف في قلوب الأحياء، عندما يبدأ اللورد الشيطاني “ساتان” في غزو أرض “اينتي ايسلا” بجيوشه الشيطانية الهائلة.

ومع ذلك، أثناء الشروع في هذا المسعى الوحشي للسيطرة على القارة، أُحبِطت جهوده من قبل البطلة “اميليا”، مما أجبر الشيطان على التراجع السريع من خلال بوابة الأبعاد، ليهبط في العالم البشري!

جنبًا إلى جنب مع قائده الموالي “السيل”، يجد الشيطان نفسه عالقًا في طوكيو الحديثة، ويتعهد بالعودة وإكمال إخضاع “اينتي ايسلا”، هذا إذا تمكنوا من إيجاد طريق للعودة!

عاجزًا في عالم خالٍ من السحر، يتخذ الشيطان مظهر بشري، “ماو ساداو” ويبدأ العمل في “ماغرونالد”، مطعم محلي للوجبات السريعة.

سرعان ما أدرك الوضع، وأصبح هدفه أن يرتقي، مصممًا على تسلق الرتب في الشركة ويصبح حاكم الأرض، ذلك بالتدريج انطلاقا من عميل في مطعم!

سواء كان ذلك العمل بدوام جزئي، أو الأعمال المنزلية، أو مجرد محاولة دفع الإيجار في الوقت المحدد، يقدم هذا الانمي وجهة نظر مرحة لأكثر الجوانب للحياة اليومية، كل ذلك من خلال أعين اللورد الشيطاني سيئ الحظ.

قصة تتحدث عن الشاب “كيوشي أداتشي“، الذي عاش 30 عامًا دون تجربة علاقة عاطفية.

تقوم هذه التجربة بمنحه قوى خاصة تمكنه من قراءة أفكار الآخرين عند لمسهم. وبالرغم من هذه القدرة الفريدة، إلا أنه يرى أنها مملة، مما جعله يتجنب الأماكن المزدحمة.

في أحد الأيام، يصادف “أداتشي“، زميله في العمل الجذاب والمحبوب، “يويتشي كوروساوا“.

يقوم بلمسه سرًا لمحاولة قراءة مشاعره، ويكتشف أن “كوروساوا” يحمل مشاعر رومانسية تجاه زميل في العمل.

يبدأ “أداتشي” في محاولة فهم الأمور، ولكن سرعان ما تُكشف تلك الرغبات بوضوح، فأفكار زميله هي عنه بشكل… غير أخلاقي!

والآن، على الرغم من محاولاته للتركيز، يصعب عليه فعل أي شيء بوجود “كوروساوا” حوله.

“كوتارو” يزور معمل “كومادا” لمشروع ياباني لصنع الويسكي.

تقود الشركة الرئيسة الشابة، “روي“، التي تولت العمل في الشركة العائلية، وهي تعمل بجد لإنتاج ويسكي العلامة التجارية، “كوما“، والذي توقفوا عن إنتاجه منذ سنوات.

ومع ذلك، لا يوجد دعم مالي، وتفتقر الشركة إلى العديد من المتطلبات لإحياء الويسكي المفقود.

سابقًا كان يخشاه سيد الشياطين “ساتان” من “إنتي إسلا“، والذي اضطر للفرار إلى الأرض بعد أن هُزم من قبل البطلة “إيميليا جوستينيا“.

الآن يعيش حياة هادئة في طوكيو تحت الاسم المستعار “ساداو ماو“.

بعد أن أصبح موظفًا نموذجيًا في مطعم محلي للوجبات الخفيفة، يجب على “ساداو” أن يتكفل بعيش جنرالاته السابقين، “ألسيل” و”لوسيفير” اللذين انضما إليه في اليابان، وأن يتجنب مواجهات مع “إيمي يوسا“، وهو الاسم المستعار لـ”إيميليا“، بالإضافة إلى الملائكة الذين يراقبون أفعاله.

وسط جدل عنيف بين “ساداو” و”إيمي“، يظهر فجأة ممر بين الأبعاد، يحمل تفاحة غامضة تحتضن طفلة صغيرة تُدعى “ألاس راموس“.

لدهشة الجميع، تترك علامة على “إيمي” و”ساداو“، وتعلنهما والديها!

بعد أن توافق “إيمي” مُرغمة على مساعدة “ساداو” في رعاية “ألاس راموس“، تتعرض حياتهما الشبه طبيعية للخطر بظهور الملاك “غابرييل“، الذي يأتي حاملاً أخبار سيئة.

فيخبرهم أنه يجب أن يأخذ كلًا من “ألاس راموس” وسيف “إيمي” المقدس معه لكي لا يتم تدمير العالم!

غير قادرين على قبول نبوءات “غابرييل” المشؤومة، يجب على البطلة والسيد الشياطين السابق أن يضعوا خلافاتهم جانبًا وأن يتحدوا لحماية ما يعتبرونه أعز ما يملكون.

فتاة في المدرسة الثانوية تهتم بشدة بصورتها كأميرة لطيفة ومفيدة، ولكن في داخلها لا تهتم إلا لنفسها.

رغماً عنها، يتم التلاعب بـ”هيمي” للعمل كنادلة في مكان تابع لمقهى، مسرح جزئي، حيث تتظاهر جميع النادلات بأنهن طالبات في مدرسة داخلية ألمانية خيالية للبنات فقط.

لتجد “هيمي” نفسها تقع في حب نادلة أخرى في المقهى، والتي تمنح “هيمي” أمام العملاء الحب والإخلاص الذي لم تعرفه أبدًا.

هناك مشكلة واحدة فقط: خلف الكواليس، الفتاة تكره جرأة “هيمي“.