مدرسي

في مجتمع متحضر من الحيوانات البشرية، يوجد توتر مريب بين الحيوانات آكلة اللحوم والحيوانات العاشبة.

في أكاديمية “شيريتون”، زادت حالة انعدام الثقة المتبادلة هذه بعد حادث الافتراس الذي أدى إلى وفاة “تيم”، وهي ألبكة (الالباكا، حيوان عاشب)، في نادي الدراما بالمدرسة.

“ليغوشي” هو صديق “تيم”، وهو ذئب رمادي من طاقم المسرح، وقد كان يخشاه الجميع ويشكون به طوال حياته.

بعد هذه المأساة، يواصل محاولته العيش دون لفت الإنتباه، وإخفاء هالته الشريرة.

عندما يتسلل “روي” إلى القاعة للتدريب ليكون بديل لـ“تيم” في عرض قادم، ويترك لـ“ليغوشي” مهمة المراقبة.

في تلك الليلة بالذات، يواجه “ليغوشي” لقاءً مصيريًا مع “هارو”، وهي أرنبة قزمة بيضاء تتعرض للسخرية من قبل أقرانها. تجبره مشاعره المتزايدة لـ“هارو” عندما تختلط مع غرائزه المفترسة، على مواجهة طبيعته الحقيقية.

الظروف المحيطة بموت صديقه، ونظرات العالم من حوله له.

“أليسا ميخايلوفنا كوجو” (أليا) الذكية والراقية والرائعة بشكل لافت للنظر، هي نصف يابانية ونصف روسية، وهي نجمة مدرستها.

بشعرها الفضي الطويل، وعيناها الزرقاوان الفاتنتان، وبشرتها الفاتحة بشكل استثنائي، استحوذت على قلوب عدد لا يحصى من الطلاب الذكور بينما تحظى بإعجاب كبير من قبل جميع الطلاب الآخرين.

ومع ذلك، نظرًا لشخصيتها التي تبدو غير قابلة للتقرب، يظل الجميع حذرين بشأن هذه الفتاة المثالية.

أحد الاستثناءات القليلة، هو “كوزي ماساتشيكا“، زميل “أليا“، وهو صبي متوسط نسبيًا يقضي أيامه في مشاهدة الانمي واللعب.

على الرغم من سلوكه اللامبالي، فإن “ماساتشيكا” هو الطالب الوحيد الذي تلقّى اهتمام “أليا“.

لكنها غير قادرة على أن تكون صادقة تمامًا، وغالبًا ما تكون “أليا” قاسية على “ماساتشيكا” وتعبر عن عاطفتها فقط باللغة الروسية.

ومع ذلك، دون علمها، يفهم “ماساتشيكا” اللغة بالفعل ولكنه ببساطة يتظاهر بخلاف ذلك من أجل تسلية نفسه.

مع استمرار الثنائي الغريب في تبادل التعليقات الذكية والمرحة، أصبحت علاقتهما تدريجيًا أكثر رومانسية وإمتاعًا، وقد تتعلم “أليا” أخيرًا توصيل مشاعرها الحقيقية بحرية.

القصة تدور حول “تايسي أوناري“، طالب في السنة الثانية من المرحلة الإعدادية، الذي ينتقل إلى أكاديمية شينكاي الإعدادية بحثًا عن أدلة للعثور على أخته الكبرى التي اختفت قبل عامين في حادث غامض.

لسوء الحظ، يظهر العدو الغامض المعروف فقط بلقب “المجهول” فجأة لأول مرة منذ عشر سنوات ويبدأ في إحداث الفوضى، مما يجبر إيردا (فرع سري من مجموعة ريلوايز اليابان)، على نشر الشينكاليون، وهي ميكا قتالية بشرية الشكل تستند إلى قطارات شينكانسن العديدة في اليابان، كمقياس وحيد لمواجهة هذا التهديد الجديد لأمن اليابان.

عن طريق الصدفة، يتم تقييم “تايسي” من قبل إيردا ويتبين أنه متوافق مع قيادة الشينكاليون، وبالتحديد إي 5 هايابوسا، ويجبر على خوض معركة سرية من شأنها أن تقربه خطوة إلى هدفه.

بطريقة أو بأخرى، سيحتاج “تايسي” إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها لحل اللغز وراء المجهول، والعثور على أخته وإنقاذ العالم، مع الحفاظ على توازن حياته المدرسية المزدحمة بالفعل.

الفتيات الرائعات في مجلس طلاب أكاديمية “اوسوي” تحب قضاء بعض الوقت مع الفاتن، “نارومي كوكي”.

لكن ماذا يحدث عندما لا يكون في الجوار؟

مجلس الطلاب المكون من الرئيسة الاوتاكو “روكونجي كاوروكو”، العنيدة “ساكوراغي ار اش”، المبرمجة الهادئة “نارومي توا”، وصديقة “توا” المفضلة، المتهورة “مياسي ميهيرو”.

يقدم الانمي لمحة عن حياة الفتيات عندما يدخلن في لعبة مسلية، صاخبة أحيانا، في مدرستهن وحول المدينة.

لا يوجد مفهوم “يوم هادئ” في حياة “شين تشان“.

إن الطفل البالغ من العمر خمس سنوات هو أكثر إزعاجاً وانحرافاً ووقاحة مما قد يتخيل المرء.

ينخرط “شين-تشان” دائمًا في أنشطة مريبة، مثل نسيان صديق أثناء لعبة الغميضة، ومصارعة السومو من أجل الحب، وأداء العديد من الحفلات بما في ذلك “الفيل” سيئ السمعة في الأماكن العامة، والمغازلة مع فتيات الكلية.

المشاغب المثالي قد فعل كل ذلك، وليس لديه خطط للتوقف في أي وقت قريب.

ويتابع انمي Crayon Shin-chan (قلم التلوين شين تشان) أعمال الشغب اليومية التي يقوم بها “شين تشان” مع مجموعة أصدقائه، وهو يتظاهر بأنه “قوة الدفاع عن كاسوكابي“.

ولا يستطيع الراشدون الذين يشهدون هذه الخدع إلا أن يعجبو بـ”شين تشان“، حيث يبقيهم مستمتعين في حين يحلون مشاكلهم اليومية عن غير قصد من خلال تصرفاته الطائشة.

إلا أنه هو نفسه المشكلة الوحيدة التي لا يعرفون كيف عليهم أن يتعاملو معها.

يمر الوقت بسرعة عندما يكون ممتع للغاية، ويبدو كأنه بالأمس فقط كانت “شينوبو أوميا” تنتظر بعصبية وصول صديقتها “كارتيليت أليس” من إنجلترا للدراسة في مدرسة شينوبو في اليابان.

الآن، في عامهم الثالث والأخير، أصبحت “أليس” و”شينوبو” و”آيا” و”يوكو” حقًا أفضل الأصدقاء، وحتى “كارين” و”هونوكا” و”كانا” جزء من المجموعة أيضًا.

ولكن نظرًا لأنه عامهم الأخير، فهذا يعني أن وقتهم سينقسم.

بين التحضير لرحلتهم ككبار إلى “نارا” و”كيوتو“، ومحاولة وضع خطط لكل ما سيأتي بعد ذلك في حياتهم…

وفي حالة “شينوبو“، قد يعني ذلك شيئًا رائعًا لدرجة أنها لم تجرؤ أبدًا على الحلم به!

غادرت “أوميا شينوبو” اليابان ذات مرة للمشاركة في إقامة في إنجلترا.

خلال فترة وجودها هناك، أصبحت صديقة مقربة من “اليس كارتليت”، ابنة العائلة التي كانت تعيش معها.

وعندما حان الوقت لعودة “شينوبو” إلى اليابان، تمكن الاثنان من التعبير عن حزنهما على الرغم من حاجز اللغة بينهما.

بعد خمس سنوات، وهي الآن طالبة في السنة الأولى في المدرسة الثانوية، تتلقى “شينوبو” رسالة عبر البريد الجوي بلغة لا تفهمها.

كانت “اليس” هي من كتب الرسالة، وتوضح أنها ستقيم في اليابان، في الواقع، ستلتحق “اليس” بمدرسة “شينوبو” الثانوية، وستعيش معها مرة أخرى!

إلى جانب أصدقائهن، تذهب الفتيات الخمس إلى المدرسة سويا ويتعلمون ماذا تقدم لهم الثقافات المختلفة.

ظهور ذوي “القدرات”، وهي قوى عظمى مكتشفة حديثًا، تزايد بشكل كبير مع مرور الوقت، حيث يمتلك الآن 80٪ من البشر قدرات متنوعة من التلاعب بالعناصر إلى تغييرها.

هذا يترك ما تبقى من العالم عاجزين تماما، و”ايزوكو ميدوريا” واحد ممن لا يمتلكونها.

منذ أن كان طفلاً، لم يكن طالب المتوسطة الطموح يريد شيء أكثر من كونه بطلاً.

لكن مصير “ميدوريا” الغير عادل يجعله مجرد معجب بالأبطال، يدون ملاحظاته عنهم باستمرار.

ولكن في النهاية إصراره قد أثمر، إذ التقى “ميدوريا” بالبطل رقم واحد، وهو شخصيته المفضلة “ال مايت”.

وقدرته هي قدرة فريدة تتوارث عبر الأجيال، وقد اختار “ميدوريا” ليكون خليفته!

بعد أشهر عديدة من التدريب القاسي، التحق “ميدوريا” بمدرسة “يو اي” الثانوية، وهي ثانوية مرموقة تشتهر ببرنامجها الممتاز لتدريب الأبطال.

مع زملائه الغريبين والموهوبين الجدد، والتهديد من منظمة شريرة، سيتعلم “ميدوريا” مع الوقت معنى أن يكون بطلاً حقيقيا.

بعد اجتيازه امتحان رخصة البطل المؤقتة بنجاح، يسعى “ميدوريا ايزوكو” للحصول على تدريب خاص في وكالة بطل محترف.

بناء على توصية معلمه “ال مايت”، “ميدوريا” قد حدد هدفه بالفعل، صديق “ال مايت” السابق، “ساساكي ميراي”، والمعروف بـ“سا نايتو اي” (سا عين الليل)، وهو بطل شهير.

وبينما يزيد “ميدوريا” وزملاءه من قدراتهم الخاصة من خلال العديد من التدريبات، الشرير القادم الجديد “شيساكي كاي” والذي يعرف بـ“اوفر هاول” يستعمل قدرته المرعبة لجمع التأييد في عالم الجريمة الخفي.

لتصطدم طموحات “شيساكي” بـ “اتحاد الأشرار”، وزعيمها، “شيغاراكي تومورا”.

يعرف “ميدوريا” عن نقابة “شيساكي” الإجرامية من خلال عمله مع “ساساكي ميراي”، كما يكتشف العلاقة العدوانية بين الشرير وفتاة غامضة تدعى “ايري”.

خوفًا على سلامة الفتاة، يجب على “ميدوريا” الأن العمل مع رفيقه “توغاتا ميريو” لوضع حد لإرهاب “شيساكي”.

كان الفصل 1-A من أكاديمية “يو اي” محور قدر كبير من اهتمام الجميع بسبب هجمات الأشرار المتعددة التي واجهوها خلال العام الدراسي الماضي.

هذا الاهتمام جعل منافسيهم، الفصل 1-B، يشعرون بالرغبة في التفوق.

لإثبات مهاراتهم، فإنهم يتطلعون إلى الفرصة التي أتيحت لهم، مجموعة من المعارك التدريبية بين طلاب كل فصل.

تنقسم الفصول إلى فرق مكونة من أربعة أفراد، كل منها مكلف بالقبض على أعضاء المجموعة الآخرين.

الفائز هو المجموعة التي تقبض أولاً على كل الفريق المنافس.

وهكذا تبدأ المنافسة الحماسية بين الفصل 1-A و 1-B حيث يحاول كل منهما إثبات تفوقه على الآخر.